افضل روايات الكاتبة اليف شافاق

شرف ـ ذكورية المجتمعات الشرقية

تناولت الرواية التي تدور أحداثها خلال نصف قرن بدايةً من عام 1945 حتى عام 1992، مفهوم الشرف وذكورية المجتمعات الشرقية، التي تحيط المرأة بسياج قوي من التقاليد التي تنتهك حقوقها الإنسانية، وصدرت عام 2011، وكانت من تأليف شافاق .

لقيطة اسطنبول ـ حينما يصير التاريخ تهمة

صدرت رواية لقيطة اسطنبول في عام 2006 وهي ثاني روايات إليف، وحققت مبيعات هائلة في تركيا وخارجها، وكانت سببا في ملاحقتها قضائيا بتهمة إهانة الدولة التركية، إذ تحدثت عن مذابح العثمانيين ضد الأرمن وهي من التاريخ المسكوت عنه في تركيا، وهذه الإطلالة التاريخية أعطت للرواية عمقا وجعلها من أفضل روايات إليف .

بنات حواء الثلاثة ـ هل هناك طريق ثالث؟

تتحدث رواية بنات حواء الثلاثة، التي صدرت عام 2016، عن الإيمان والإلحاد وتساءل إليف شافاق فيها عما إذا كان هناك طريق ثالث غيرهما. وتعد هذه الرواية نقلة نوعية في مسيرة الإبداع الروائي لإليف، وتتحدث عنها النقاد بإيجابية .

الفتى المتيّم والمعلم ـ اكتشاف الذات والبحث عن الحقيقة

تدور أحداث هذه الرواية حول جهان ذلك الفتى الهندي و معلمه التركي سنان أشهر المعماريين العثمانيين، والذي علم الفتى اكتشاف ذاته وطريق البحث عن الحقيقة، كما تتناول الرواية الحب والعوائق التي تقف أمامه، ومنها السلطة والمكانة الاجتماعية إذ يحب ذلك الفتى الهندي ابنة السلطان العثماني .

قصر القمل ـ عوالم خفية لعشر شخصيات

نُشرت هذه الرواية عام 2002 وحققت العديد من الجوائز، وكتبت شافاق الأحداث بأسلوب ساخر حول عشرة شخصيات تركية متنوعة في الأسلوب والطباع، يعيشون في شقق سكنية داخل قصور مليئة بالقمامة. وخلال سرد العوالم الخفية لهؤلاء العشرة، يكتشف القارئ الكثير من الأسرار التي تملأ حياتهم كما تملأ القمامة القصور .

المد والجزر ـ  رواية القضايا الشائكة

صدرت روايتها الرائعة المد والجزر في عام 2005، وتناقش فيها القضايا الشائكة المتعلقة بمكانة المرأة والرجل والجنس والذهن والأدب، وتهتم بطرح هذه القضايا بكل جرأة في إبداعاتها الروائية. ولم تنسَ أبدًا أنها ناشطة نسوية تؤمن بالمساواة وحق المرأة وحريتها في امتلاك جسدها .

حليب أسود ـ الكتابة عن المعاناة الشخصية

تتحدث إليف في هذه الرواية عن جزء من تجربتها الشخصية، وتصوّر جانبًا من معاناتها في أن تكون كاتبة مبدعة وأمًا في نفس الوقت، وهو عملٌ يشبه كتابة المذكرات، ولكن متعة السرد وعبقرية حكي التفاصيل الصغيرة جعلت من “حليب أسود” الرواية التي صدرت عام 2007 عملاً رائعًا يستحق القراءة .