افضل أقوال عبد الحميد جودة السحار
عبد الحميد جودة السحار هو أديب وروائي مصري الجنسية، ولد في القاهرة عام ١٩١٣ وتوفي في الثاني والعشرين من يناير عام ١٩٧٤. يُعتبر عبد الحميد جودة السحار من أشهر السيناريست المسرحيين وكتاب القصة في مصر والوطن العربي .
نبذة عن حياته الدراسية
في عام ١٩٣٧، حصل الكاتب عبد الحميد جودة السحار على بكالوريوس تجارة من جامعة الملك فؤاد الأول، ، وكانت بداية مسيرته في الحياة الأدبية عن طريق كتابة القصص القصيرة عن طريق مجلتين معروفتين كانت أحدهما يبرزها الكاتب أحمد حسن الزيات ، وهي مجلة الرسالة ، والأخرى يبرزها الكاتب محمد أمين واسمها الثقافة ، وبعد ذلك اتجه عبد الحميد جودة السحار إلى كتابة القصص التاريخية ، وكتب أول قصة عام ١٩٤٣ وهو في عمر الواحد والثلاثون وهي أحمس بطل الاستقلال ، وبعد ذلك كتب رواية تاريخية أميرة قرطبة . أخرى
كتابة الكتب الاسلامية
اشتهر الكاتب عبد الحميد جودة السحار بكتابة العديد من الكتب التاريخية، بما في ذلك كتاب `أبو ذر الغفاري – بلال مؤذن الرسول – سعد بن أبي وقاص – أبناء أبو بكر – محمد رسول الله والذين معه`، الذي صدر في 20 جزءًا.
صراعاته الفكرية مع اليهود
كان عبد الحميد جودة السحار قد كتب العديد من الكتب التي حذر فيها من اليهود وأعوانهم، وحذر من نكسة ١٩٧٦ في كتابه الرائع والناقوس لإخطار المستفبل (وعد الله إسرائيل)، ولكن قوبلت كتاباته وتحذيراته بالسخرية والاتهام بالرجعية والنظر إلى الخلف، وكان قبلها كتب كتاب آخر حلل فيه شخصية اليهود منذ بداية الخلق وحتى فترة معينة ، اسمه قصص من الكتب المقدسة .
اقوال عن عبد الحميد جودة السحار
– إذا كان رئيس القسم مولعا بالسف، فإن شرف أهل القسم كلهم هو السف
تعتبر الاقتصادية في كل شيء مهمة، فإن تناول الطعام بكميات زائدة يضيق على الروح ساحتها ويسد مسامها.
الإنسان ليس ملاكًا ولا شيطانًا، فهو يجمع بين فضائل الملائكة ورذائل الشياطين
الصبر لله هو الغنى، والصبر على الله هو الثبات، والصبر مع الله هو الوفاء، والصبر عن الله هو الجفاء
تعد خفقة واحدة من روحه في دنيا الله ألذ من كل لذات الحواس .
_ إن من يسلك طريق النور لن يجد سوى النور والهداية.
كلما قرأنا، زاد ذوقناوتطور ونمت معرفتنا، ونحن نسعى دائمًا للأفضل،
يعتقدون أن العالم الحر سيثور على الظلم والعدوان، ولكن الحقيقة هي أن الضمير العالمي قد مات
العبد ليس له وجودٌ في ذاته ولا في ذات ذلك الأمر وحده
_ إن الانسان ان فكر فى الله ساعة فهو يفكر فى شهوات الدنيا ساعات ، فلم تعد شهوتة الا الانفراد بروح الوجود والخلوة بة
تمكَّن الإنسان من اكتشاف الكون، ولكنه فشل في اكتشاف ذاته
الإنسان لا يفرح بما يحصل عليه في الحاضر ولا يحزن على ما فاته، ولكنه يشعر في أعماقه بالشكر لله على كل شيء
لن تجد الراحة والانسجام الحقيقيين إلا إذا قدمت وجهك لله وربطت الأسباب بينك وبينه
لم يكن لديه نفس شفافة ليخفي حقيقة الأرواح
_ من كان لله كان الله له