استبانة حول قضية عقوق الوالدين
ظاهرة عقوق الوالدين هي إحدى الظواهر الشائعة في مجتمعاتنا العربية، وقد تمت مناقشتها بشكل واسع من قبل المحللين والمفسرين والعلماء ورجال الدين. ومن أبرز ما قاله النبي محمد صلى الله عليه وسلم في هذا الصدد: `الوالد أوسط أبواب الجنة فاحفظ البيت إن شئت، أو ضيع`. وفيما يلي استبيان حول قضية عقوق الوالدين، وآخر حول مفهوم البر في حياتنا
استبانة حول قضية عقوق الوالدين
هل ظاهرة عقوق الوالدين منتشرة في مجتمعنا
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل يعتبر قله الوازع الديني سبب رئيسي لها
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل التربية السيئة من الاسباب الرئيسة
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
يعتبر الحالة المادية والاجتماعية من أسباب العقوق
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تؤمن بمقولة كما تدين تدان بالنسبة لهذي القضية
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل الإعلام سبب انتشار هذه الظاهرة من خلال ما يقدمه من عروض مرئية سيئة
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل كثرة الخلافات و النزاعات بين الوالدين وكثرة حالات الطلاق تعتبر من الأسباب
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل قسوة الأباء وغلظتهم على الأبناء في الصغر أحد الأسباب
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل التفرقة بين الأبناء وتميز أحدهم يعتبر سبب
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل إيداع أحد الوالدين في دار المسنين والعجزة من العقوق
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل سوء خلق الزوجة سبب رئيسي في عقوق الزوج وعدم بره بوالديه والعكس ايضا
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
الرفقة السوء والصحبة المنحرفة من أسباب العقوق
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل عايشت قصصًا واقعية لعقوق الوالدين
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تعتبر العاق لوالديه إنسانًا سويًا
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تعتقد أن الجيل الجديد متمرد بطبعه على والديه
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
استبانة حول بر الوالدين
هل تُسلّم على والديك بعد العودة من الخارج
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تساعد أحد والديك إذا رأيته يقوم بعمل يحتاج فيه إلى المساعدة
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تغضبُ إذا صدر من أحد والديك تصرف لم يعجبك
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
إذا مرض أحد والديك، هل تقضي أغلب وقتك في رعايته والاهتمام به
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تؤيّد ظاهرة الغياب عن المدرسة دون عذر
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل يعدُّ وجود والديك في حياتك أمراً مهمّاً
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل برّ الوالدين أحبّ الأعمال إلى الله
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تنزعج من مطالب والديك إن كانت كثيرة
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تحبّ صحبة والديك إذا قمتَ برحلة داخلية أو خارجية
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تشارك والديك همومهما وتعملُ جاهداً لإزالتها
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تحبُّ زيارة أقارب والديك
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
هل تبحثُ عن كلمات جميلة تدخل بها السعادة على قلب والديك
أ. نعم
ب. لا
ج. احيانا
د. غالبا
قصص عن بر الوالدين من حياة الصحابة والتابعين
كان أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- عندما يدخل المنزل يقول لأمه: “رحمك الله كما ربيتني صغيرا”، فيقول لها أمه: “وأنت رحمك الله كما برتني كبير.
يروي الحديث عن ابن مسعود -رضي الله تعالى عنه- الذي قدم الماء لوالدته، ولكنها نامت، فبقي واقفًا بجوارها حتى استيقظت، ثم أعطاها الماء، حيث أراد أن يتأكد من أنها تجد الماء عندما تستيقظ، وأيضًا أراد أن يتجنب أن تستيقظ ولا تجد الماء، لذلك بقي قائمًا حتى استيقظت.
كان الحسن البصري يأكل من طبق منفصل عن طبق أمه خوفًا من أن تسبق يده إلى الشيء الذي يريده، وكانت أمه ترغب في ذلك الشيء.
– أويس القرني!! هذا الرجل هو الرجل الوحيد الذي طهره النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو من التابعين وحديثه في صحيح مسلم، قال النبي – صلى الله عليه وسلم – للصحابة: (أويس ابن عامر يأتيكم من اليمن، كان به برص فدعى الله، فأزاله الله عنه هذا المرض هل كان له أم لم يكن له، يا عمر إذا رأيته، فليستغفر لك فمره يستغفر لك). وفي لفظ أخر قال النبي – صلى الله عليه وسلم – عن أويس القرني (لو أقسم على الله لأبره) لماذا أويس حاز على هذا المنزلة
الإمام الذهبي – رحمه الله – وهو أحد العلماء المعروفين بلقب قندار، لم يغادر مدينته في طلب العلم برحلات خارجية، بسبب أمه التي طلبت منه ألا يخرج. وبسبب ذلك، استمر في طلب العلم في مدينته حتى وفاة أمه، ثم سافر لاحقًا. وقال: أردت الخروج للحصول على العلم، ولكن أمي رفضت ذلك، فأطعتها، وبوركت جهودي في ذلك.
أحاديث عن بر الوالدين
_ من قال هذا الحديث: “سألت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن أفضل الأعمال في عين الله؟ فأجابني قائلا: (أداء الصلاة في وقتها)، فسألته: ثم ماذا؟ فقال: (بر الوالدين)، فسألته: ثم ماذا؟ فقال: (الجهاد في سبيل الله).
عندما طلب رجل الإذن من عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – للمشاركة في الجهاد، سأله النبي – صلى الله عليه وسلم – هل والداك حيان؟ فأجاب بنعم، فقال له: `ففيهما فاجاهد`. رواه البخاري.
_ قال النبي – صلى الله عليه وسلم – عن عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما – : (إذا رضي الوالد رضي الرب، وإذا سخط الوالد سخط الرب)