ادبكتب

اجمل كتب يوسف ادريس

الكاتب المصري الرائع يوسف ادريس قدم للأدب العربي عدد كبير من القصص ،و الروايات التي تركت بصمات لا تنسى في أذهان الملايين فدائما كان يحرص على احتيار الموضوعات التي تهم المواطن العربي ،و سوف نتعرف الآن عزيزي القارئ عبر السطور التالية لهذه المقالة فقط تفضل الآن بمتابعتها .

يوسف إدريس وحياته الأدبية بإيجاز

* اسمه بالكامل .. يوسف ادريس علي .

* في حياته الشخصية، تزوج الكاتب العبقري يوسف إدريس في عام 1957 ميلادي، وكانت زوجته هي السيدة رجاء الرفاعي. لديه ثلاثة أبناء، بينهم اثنان من الأبناء وابنة واحدة. الابنان هما سامح وبهاء، والابنة هي نسمة .

في حياته الأدبية، يوسف إدريس بدأ كطالب جامعي يكتب قصصا تحظى بإعجاب زملائه، وحاول بالفعل نشر كتاباته. وأبرز ما تم نشره خلال تلك الفترة كان في جريدة المصري اليوم وروز اليوسف

أفضل كتب يوسف إدريس.. قدم يوسف إدريس العديد من القصص والروايات والمسرحيات خلال مسيرته الأدبية ..

– أولاً القصص :

أرخص الليالي” صدرت في عام 1954 ميلادي، وهي أول مجموعة قصصية للكاتب يوسف إدريس، وركزت هذه المجموعة على الأوضاع التي شاعت في مصر خلال الفترة التي عاش فيها الكاتب وقبله، كما تجلى عبقرية يوسف إدريس في تقديم عدد كبير من الشخصيات المتميزة بالبساطة الخارجية والعمق الداخلي الكبير .

* قصة يوسف إدريس الرائعة “قاع المدينة” تناولت شخصية مصرية ومميزاتها خلال فترة تاريخية في مصر وكانت واحدة من أجمل القصص

ثانيا، قدم الكاتب الرائع يوسف إدريس عددا من الروايات التي حملت العديد من القيم السامية، وساهمت فعلا في رفع المستوى الفكري لدى الكثير من القراء، وتضمنت هذه الروايات ما يلي .

* المحرمات… والعيوب… والرجال… والثيران… والقاهرة 30… ونيويورك 80… والبيضاء .

ثالثا، كان للكاتب الرائع آراء متعددة ومعبرة عنها من خلال مقالاته المميزة، والتي كانت من بينها الأبرز

ثالثا المسرحيات… يوسف إدريس كتب العديد من المسرحيات، وكانت واحدة منها

الأرض المهزلة، والبهلوان، والفرافير، والجنس الثالث .

أخيرا.. كيف شكل يوسف إدريس فكره؟ يوسف إدريس عاش خلال شبابه العديد من الأحداث الهامة التي شهدتها المجتمع المصري، سواء كانت تتعلق بالسياسة أو الثقافة أو غيرها، وكانت فترة تاريخية هامة حيث شهدت تغييرات مثل انتهاء الحكم الملكي واندلاع الثورة والنكسة التي حطمت الآمال وبعدها انتصار أكتوبر عام 1973 ميلاديا ورفع المعنويات، وبالفعل تأثر أدبه بكل مرحلة بشكل كبير، وجاء قلمه معبرا عن كل ذلك، بالإضافة إلى تأثره بمهنته في الطب، حيث عاش يوسف إدريس لحظات الألم والأمل مع المرضى وتعلم منها كيفية التعبير عن معاناتهم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى