اللغة العربيةتعليم

أنواع المطر عند البدو

ما هي أنواع المطر المعروفة عند البدو

تتنوع أسماء السحب والمطر، ويتم استخدام العديد من المصطلحات المختلفة لهذا الغرض، وقد يختلف ذلك من منطقة إلى أخرى

  • الجود وهو المطر الواسع الغزير.
  • المطر الغدق أي المطر الكثير.
  • الصيب النافع يعني الأمطار المباركة التي تصيب الأرض 
  •  يشير الدفاق إلى المطر الناتج من مصادر مختلفة وتتدفق في الأودية أو الشعاب الكبيرة
  • الوقع، وهو أثر المطر أو السحاب.
  • القزعة تشير إلى قطعة الغيم الصغيرة 
  • يعني اليسورب المطر الخفيف الذي يسيل في الوادي 
  •  تستخدم هذه الجملة عندما يأتي السيل من مناطق بعيدة عبر الأودية أو الشعاب 
  • يقصد بالبرق المعقرب البرق الساطع الذي يظهر على شكل خطوط متعرجة شديدة الإضاءة، وقد يشير أيضا إلى الصواعق
  • الرواح” هي التسمية التي تطلق على السحاب الذي يشتد ويظهر للبدو بعد الظهر أو قبل غروب الشمس
  • النقع” يشير إلى المطر الذي يتجمع في الأرض ويترك بقعا صغيرة أو متوسطة، وهو أقل من “الغدير
  • الغدير هو المصطلح المستخدم لوصف الماء الواسع المتجمع في المحاجر الأرضية 
  • العارض أو العاروض هي سحابة عريضة جدا تأتي عادة من الشمال الغربي أو الشمال. وتكون عنيفة في معظم الأحيان، وتتميز بتنوع طبقات الغيوم بسبب البرودة في الجبهة التي تترافق معها
  • الرذاذ هو قطرات مطر صغيرة الحجم جدا، وتتكون نتيجة تكاثف الضباب في الطبقات الجوية الأرضية القريبة 
  • الطل هو ما يتجمع على الأسطح الصلبة وأوراق الأشجار، ويحدث ذلك بشكل خاص في فترات الليل وأيضا في الساعات الأولى من الصباح
  • يطلق على المطر الخفيف اسم الرش، كما يستخدم هذا المصطلح لوصف بداية المطر قبل أن يصبح وابلا أو بعد أن يخف تأثيره 
  • الديم والهتان هما المطر، وقد يستمر لساعات طويلة أو حتى أيام دون وجود برق أو رعد
  • يشير مصطلح `الغيث` إلى الأمطار التي تأتي بعد فترة طويلة من الجفاف أو الانقطاع 
  • الودق أو الثعول أو الهماليل هي ظاهرة المطر النازل من السحب بشكل خطوط متصلة بالأرض، وتشبه أشعة الشمس المنكسرة بين الغيوم، ويمكن التمييز بينها وبين المطر
  • الولي هو المطر الذي يأتي بعد مطر سابق
  • الوابل والمقصود به المطر الشديد. 
  • المطر الجارح هو الذي يؤذي الأرض ويغير ملامحها وشكلها، وكذلك يجرف التربة 
  • ضيق ماء وهو البرد الصغير. 
  • السحاب الحقوق، ويشير إلى السحب الكثيرة التي تجلب الأمطار والبرق وتتحرك ببطء 
  • الشخط هو المطر الذي يسقط على جزء صغير وضيق من الأرض 
  • يقصد بالنشو قطع الغيوم المتناثرة التي تسبق في العادة النضج، ويحدث عادة في وقت الظهر 
  • الرباب وهو ما يسير تحت السحابة الكثيفة وكلما هبط إلى الأرض فهذا يعتبر دليلا على عنف السحابة 
  • النفيض هو اسم يطلق على السحابة المنخفضة التي تتحرك وفقا لاتجاه الرياح السطحية، وعادة ما تكون مرتبطة بتساقط أمطار غزيرة، خاصة في فصل الشتاء والربيع 
  • أبوقبيع هو الضباب الذي يمنع الرؤية
  • العسام، والمعروف أيضا بالغبار الذي يأتي بدون رياح، ويتعلق هذا الغبار في الجو ويتميز بانتشاره، ويشار في ذلك إلى تلاشيه وتقلصه 
  • السوقات تعني المطر المتقطع 
  • ضوء البرق، وهو يشير إلى رؤية البرق من مسافة بعيدة أو بسبب قوة المطر أو وجود حاجز يعوق الرؤية
  • يطلق مصطلح السيل الصافي عندما يتم تعبئة الوادي أو الشعاب بالماء الناتج عن السيل 
  • انسكب الماء من الوادي، ويشير هذا المصطلح إلى خروج الوادي أو الشعيب عن مساره 
  • يشير سال من الوادي أو الشعيب إلى أنه يتدفق جزء منه، ويمكن تقديره هنا بما يعادل الثلث
  • الغشنة هي الأمطار السريعة التي تترك الماء في الأرض 
  • الرزيم والهزيم، وهما كلمتان تشيران إلى صوت الرعد الخفيف المتواصل 
  • السدا هي تلك الغيوم العالية في السماء والتي تتكون على شكل ألياف أو خطوط طويلة 
  • المزن هي نوع من السحب الرعدية الممطرة، والأقوى منها هو الركامي

أسماء المطر في آيات القرآن

  • الأسم الأول هو المطر، كما ذكر في سورة النساء الآية 102

وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهمۡۖ فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكمۡ ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهمۡۗ ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكمۡ وأمتعتكمۡ فميلوا عليكم ميلة وحدةۚ ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكمۡۖ وخذوا حذركمۡۗ إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا

  • تعني كلمة “مزن” في الآية “أنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون” (الواقعة ٦٩) الغيث الذي ينزل من السحاب
  • تنزل السماء ماءا فيصبح السيل يجري بقوته، ويحمل السيل رغوة كثيفة. ويستخدمون النار لاختبار الذهب والفضة، فإذا سخنت يندفع الزبد مثله، وهكذا يضرب الله الحق بالباطل. فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيبقى في الأرض. وهكذا يضرب الله الأمثال في سورة الرعد الآية 17
  • يتحدث الآية عن عظمة خلق الله في السماوات والأرض وتنظيمه للأمور الكونية، مثل اختلاف الليل والنهار وحركة الفلك وتدفق الماء في البحر، وكذلك قدرة الله على إحياء الأرض بعد موتها وإيجاد كل دابة ونبات فيها، وتحكم الرياح والسحاب في ذلك، وأن هذه الآيات هي لدليل لمن يعقلون ويفكرون
  •  كلمة وابل: يا أيها الذين آمنوا، لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى، مثل الذي ينفق ماله رياء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر، فمثله كمثل صفوان عليه تراب، فأصابه وابل فتركه صلدا، لا يقدرون على شيء مما كسبوا، والله لا يهدي القوم الكافرين.” [البقرة 264]

المطر عند العرب

المطر هو الماء والقطرات التي تسقط من السماء إلى الأرض، ولها عدة أسماء مختلفة عند العرب، ويطلق عليها كل بلد اسمًا مختلفًا، كالتالي:

  • الولي هو الذي يتابع المطر بعد المطر.
  • الرجيع إذا عاد وتكرر نزول المطر.
  • اليعلول المقصود به المطر المتتابع.
  • يعني المطر الذي يتساقط بشكل متقطع الشابيب.
  • يُطلق مصطلح `النفضة` عندما يصيب المطر قطعة من الأرض وتتساقط على أجزاء من الأرض الأخرى دون التأثير عليها.
  • الودق يحدث عند استمرار تساقط الأمطار لفترة طويلة.
  • يحدث السيول إذا قام المطر بجرف كل شيء يمكن أن يعبر طريقه.

مراحل المطر

قبل حدوث عملية تكوين المطر، تحدث مراحل عدة يمر بها الماء والأمطار في رحلتهما الدائرية بين الأرض والسماء.

يتألف المطر من ثلاث مراحل رئيسية، حيث تبدأ بالتبخر في المرحلة الأولى، ثم تتشكل في المرحلة التالية، وأخيرًا تتكون في المرحلة الأخيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى