أقوال وحكم عن النظام

يعرف النظام على أنه تشريع قوانين وأساليب للعيش عليها ، فهي مشرعة للانسان حتى يسير بشكل ملتزم في حياته، والمضاد للنظام هي الفوضى، فعندما يعيش الإنسان في نظام يستطيع أن يبرمج حياته إلى ما فيه الخير والصوات ليحقق أهدافه في النهاية ويخدم مجتمعه، أنا لو عاش في الفوضى فلن يجني إلا المتاعب والفساد .

لكل دولة نظامها الخاص، فبعضها يتبع نظامًا غير عادل، في حين أن الدول الأخرى تتبع نظامًا عادلاً يرضي جميع أفراد المجتمع، وهناك العديد من الأقوال والحكموالعبارات التي تشير إلى أهمية النظام في حياة الإنسان، والتي سنعرضها في الأسطر التالية .

أقوال وحكم عن النظام

سر النجاح هو النظام، نظام صارم يساعد على القضاء على الفوضى في حياتك

الفوضى هي اسم لأي نظام يسبب الارتباك في عقولنا

في النظام الإسلامي، تخدم الدولة المواطنين بأولوية وتهتم بشؤونهم، بينما في النظام العلماني الغربي، تخدم الدولة الشركات المتعددة الجنسيات قبل كل شيء وتهتم بمصالحها على حساب مصالح المواطنين

في شبابي كنتُ مهتماً بالحرية، وكنتُ أقولُ إنني مستعدٌّ للموتِ من أجلِ حريتي، ولكن عندما بلغتُ الكهولة، أصبحتُ أهتمُّ بالنظامِ قبلَ الحرية، إذ توصلتُ إلى اكتشافٍ عظيمٍ يثبتُ أنَّ الحريةَ هي نتيجةٌ للنظامِ

الحكومة الاستبدادية هي نظام حكم يجعل الأعلى خسيسًا والأدنى نحيفًا

يمكن اكتشاف النظام في الأشياء التي لا يمكن العثور عليها في النظرة الأولى

هل سيكون النظام الذي أعلن عنه الخالق قبل أن يكتشفه الإنسان نظامًا ينشأ بالصدفة؟

الرأسمالية نظام غير عادل، فهل تعتقد أنه نظام جيد

الأوطان هي الشيء الذي يبقى، ويجب أن يكون الهدف هو بقاء الوطن وليس بقاء أي نظام أو حكم

تعبث السياسة عندنا بالعدالة والنظام والأخلاق إلى هذا الحد. أعوذ بالله! إنها أمر مخيف

كان الجميع مستعدين للمشاركة في الحرب، لأن الأمر يتعلق من الآن فصاعدًا بالدفاع عن الوطن وليس مجرد استعادة النظام

يثير الأمل في داخلي بأننا نحارب من أجل ابتكار نظام جديد، بدلاً من الحفاظ على نظام متهالك نعرف جميعًا أنه قد تحطم وانهار

فوضى في داخلي وفي خارجي، ولكن في الحقيقة لا يوجد فوضى، بل هناك نظام آخر للأشياء

يتمتع نظام الله بالحرية في ذاته لأنه من تشريع الله

النظام الدكتاتوري، قد يقوم ببناء التماثيل في الوطن، ولكنه في المقابل يدمر الإنسان في المجتمع

يتمثل الجزء الأصيل في كل نظام عظيم وفي كل فكرة في القبول الكامل للمراجعة والنقد والتطوير والتغيير

جاء العقل ليضبط النفس، وجاء الوحي ليضبط العقل، وانحراف هذا التوازن يؤدي إلى انحراف الدين والدنيا

من السخرية القدرية أن تتدهور أحوال الناس بعد ثورة شعبية، بينما تتحسن أحوال المسئولين عن النظام

من السخرية من قدر الأمور أنها تتدهور بعد ثورة شعبية وتحسن أحوال المسؤولين عن النظام

لا يكفي الشك وحده للإصلاح ، ويجب على المصلح الذي يشكك في النظام القديم أن يأتي بنظام أكثر صحةً للناس

الهدف هو أن نتعلم النظام والانضباط في جميع أعمالنا، وعدم الوقوع في فخ التأجيل والتسويف وتأجيل المواعيد

في هذا النظام، يتعايش بطالة المثقفين جنبًا إلى جنب مع ندرة العمال المهرة

على المصلح الذي يشكك في صحة نظام قديم أن يقدم نظامًا أكثر صحة للناس

ما الفائدة من أن يكون النظام من حديد والمواطن من زجاج؟

يجب أن نتحاشى ونحترس من كل من يصنع الأنظمة، لأن روح النظام ينقصها النزاهة

يؤخر الإرهاب ثورة الشعب ضد النظام ويجعلها أمرًا محتومًا

من يخالف الدين فإن الجزاء فيه على الله، ومن يخالف النظام فإن العقاب فيه على الناس

تبقى قدرة النظام على الخير أو الشر عظيمة جدًا ولا يمكن تغييرها من خلال أفعال الشخص الواحد سواء كانت خيرًا أو شرًا

ينشأ النظام المنظم مرة أخرى من الفوضى، ويشعر الإنسان بأن عقله مشوش في كل شيء في المحيط

المعجزة الحقيقية ليست في خرق النظام، بل في استعادة النظام والترتيب

الرغبة في النظام هي الدفاع الرئيسي الذي يستخدمه الإنسان لتبرير كرهه لزميله بسبب أفعاله

يتم توليد الخوف باسم النظام، ويتم فهم النظام نفسه بفعل الخوف.

بضربة واحدة موفقة، يمكنك تغيير نظام الحكم، ولكن يحتاج الطبيعيون إلى وقت أطول بكثير

الدعاية في النظام الديمقراطي تعد مجرد وسيلة للتضليل في الدولة الشمولية

في النظام الديمقراطي، القيم هي المقدسة وليس الآليات، ويجب علينا احترام كرامة البشر، سواء كنا نساءً أو رجالًا أو أطفالًا، دون تمييز بسبب معتقداتهم أو لون بشرتهم أو أهميتهم العددية