أفضل ما قيل عن الانتماء للوطن
يتميز الإنسان بحب الأسرة والوطن الذي يتم وضعه داخله منذ ولادته، ولذلك فإن الشعوب على استعداد لدفع أي ثمن من أجل الحفاظ على بلدهم، حتى لو كان الثمن هو حياتهم. ولا يتأخر محبٌ لوطنه في دفع هذا الثمن الغالي من أجل الحفاظ على أمن وسلامة بلاده .
لذلك، يتم منح المرتبة الأعلى التي يمكن لأي شخص في العالم الوصول إليها، وهي مرتبة الشهيد، للأشخاص الذين يموتون فداء لبلادهم، وحب الوطن شيء لا يمكن لأحد السيطرة عليه، حتى لو كانت الشعوب فقيرة أو تعيش في بلاد متأخرة، فلا يمكن لأحد التخلي عن حبه لوطنه مهما حدث .
وبالتالي، كتب جميع الشعراء والأدباء مجلدات عن حبهم وانتمائهم لأوطانهم، مهما أخذتهم الحياة بعيدا. وفيما يلي ستتعرف على أجمل الحكم والأقوال المأثورة التي سجلت في حب الأوطان .
أفضل ما قيل عن الانتماء وحب الوطن
معنى الوطن لا يمكن الإجابة عليه والمضي قدمًا، إنه حياتك وقضيتك معًا.
الوطن هو الشوق إلى الموت من أجل استعادة الحق والأرض، فليس مجرد قطعة أرض بل هو تجسيد الحق والأرض معًا، حيث يتمثل الحق مع الإنسان والأرض مع الوطن.
لم أحبك لأنك الأجمل، بل لأنك الأعمق، فعاشقو الجمال في العادة أغبياء.
وعندما نشعر بالحنين، ليس لدينا أيدي، وفي البُعد كان لدينا ألف يد، فسلامٌ عليك، لقد اشتقت إليك كثيرًا، وعليّ السلام فيما أفتقِد.
هل يمكنني اختيار أحلامي بحيث لا أحلم بما لا يمكن تحقيقه؟ وطني ليس دائمًا على حق، ولكنني لا أستطيع ممارسة حقيقية حقيقية إلا في وطني.
– الحنين هو الشوق للغائب، والتفاتة بعيدة إلى البعيد.
يمضي عام ويأتي آخر ويزداد سوء كل شيء في وطني، يا لهوى.
الوطن.. هي أجمل قصيدة شعر في كتاب الكون.
الوطن هو الدعامة لمن لا يمتلك دعمًا آخر، وهو البطن الثاني الذي يحملنا بعد بطن الأم.
الوطن هو الحائط الذي نخرش عليه عبارات بريئة لأولئك الذين نحبهم ونعشقهم.
وطني، ذلك الحب الذي لا ينتهي، وذلك العطاء الذي لا ينضب. أيها الوطن المترامي الأطراف،أيها الوطن المستوطن في القلوب، أنت فقط من يبقى حبه، وأنت فقط من نحبه.
يا وطني الحبيب، أنت الحاضن للماضي والحاضر، يا وطني الذي أحببته منذ الصغر، وأنت الذي يغني به العشاق ويطربهم في ليالي السهر، أنت كأغنية الحياة وكبسمة العمر.
قد لا يكون وطني دائمًا على حق، ولكنني لا يمكنني ممارسة حقيقي للحق حتى في وطني.
من واجبات المواطن الأولى هي العمل بجد ليلاً ونهارًا لتحسين مستواه ورفع مستوى الأمة، ولا ينبغي لهذا المواطن أن يكتفي بالحصول على شهادته ومنصبه ومن ثم الجلوس دون فعل أي شيء
عندما يتعرض الوطن للخطر فجميع أبنائه يصبحون جنودًا.
من الجميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يعيش من أجل هذا الوطن.
الوطن شجرة طيبة لا يمكن أن تنمو إلا في تربة التضحيات وتروى بالعرق والدم.
يعتبر الوفاة في سبيل فكرة ما أفضل بكثير من البقاء على قيد الحياة والخيانة للوطن والانحناء لعدوه.
وما زلنا نحمل جزءًا من الوطن الذي لا يفارقنا في البُعد، ويسبب لنا حزنًا في البلاد.
– ارحل.. ويسكنني الوطن، مسكون بوطني.. ارحل، ارحل ويسكنني الوطن، دائما أرحل إلى الوطن
أصبحت الثقافة مدينة بحجم الوطن التي أعيشها وحدي.
هل يعتبر الوطن حقًا دواءً لكل الأحزان؟ وهل يعاني المقيمون فيه من أقل حزن؟.