أفضل الحكم عن التميز

أفضل الحكم عن التميز

لا أعرف الحقيقة المطلقة، ولكن أنا أنحني متواضعًا أمام جهلي، وفي ذلك فخري وأجري

الشيء الكامل هو الذي يتضمن بداية ووسطًا ونهاية

لا يمكننا فهم حقيقتنا إلا من خلال الأفعال التي نقوم بها. – فيكتور هوجو

“يوزن المرء بقوله، ويقوّم بفعله”

كان معي ما يقارب المليون دولار عندما كنت في الثالثة والعشرين من عمري، وزاد إلى 10 ملايين عندما بلغت الرابعة والعشرين، وصار 100 مليون عندما كنت في الخامسة والعشرين. ومع ذلك، لم تكن هذه الأمور ذات أهمية بالنسبة لي لأنني لم أقم بها من أجل المال

قال ستيف جوبز: “للأسف، لا يتمرد الناس على منتجات مايكروسوفت لأنهم لا يعرفون أن هناك منتجات أفضل منها”

ساعد وشجع الأشخاص الذين يرغبون في تحقيق أشياء مميزة في الحياة

سيشغل عملك وقتًا كبيرًا من حياتك، وأفضل طريقة لترضي نفسك هي القيام بما تعتبره عملاً عظيمًا

القيام بالأشياء التي تحبها حقًا والسعي دائمًا للبحث عن الرغبة الحقيقية هي الطريقة الوحيدة لتحقيق الاختلاف والتميز، وأن تحب ما تفعله هو المفتاح الرئيسي لتحقيق العظمة

ينبغي للشخص في حياته بشكل عام اختيار المعارك التي يشارك فيها والتي يتجاهلها

يُعتبر آدم الرجل الوحيد الذي عندما قال شيئًا مدهشًا، كان واثقًا من أنه لا أحد قاله قبله

قالت أوبرا وينفري: `التميز هو أفضل وسيلة لمنع التمييز العنصري أو الجنسي`

تنضج النفوس من خلال التجارب التي تواجهها الحياة بشجاعة وصدق، وهكذا يتم اكتساب الصفات المميزة التي تميز الإنسان

عندما كنا أطفالًا صغارًا، كنا مبدعين ومغامرين، وكنا نلعب ونجرب ونتساءل، وكنا نستخدم خيالنا بشكل عجيب. ولكن عندما كبرنا، تعلمنا أن نسير جميعًا على نفس الطريق، وتجاهلنا طريق التميز الذي لم يسلكه أحدًا

التعايش لا يعني التخلي عن التميز والخصوصية، ولا يعني التنازل عن رأيك لأنه جزء من شخصيتك. بل يعني التخلي عن التعصب والإحتقان، والدعوة للحوار والمجادلة بأسلوب حضاري وتبادل الآراء بشكل إيجابي، وهذا هو أساس التعايش

التخصص هو الأساس للتفوق في عصر العلم

ما نقوم به بشكل متكرر هو ما يحدد من نحن، وبالتالي، التميز هو عادة وليس افتراضا

يقول سمير عطا الله: `لا يميز الناس بين عمل رجل الدولة وعمل الزعيم`

لا يأتي التميز إلا بعد تجربة مريرة للفشل

يوجد تمييز صارم مثل الذي يميز بين البشر من الدرجة الأولى والبشر من الدرجة الثانية والبشر الذين دون الخط التصنيف

إذا كان التعليم يؤثر في الأفراد، فإن التشريع يؤثر في الشعوب، وكلاهما يساهم في تميز الشعوب عن بعضها البعض