أفضل أدعية أثناء ركوب الطائرة

الأذكار هي إحدى النعم التي منحها الله للإنسان ، وبالذكر تأتي النعم، وتذهب النقم، وهو غذاء القلب ، والذكر يمنح النفس السرور والراحة، ويحتاج إليه العبد وخصوصا في وقت السفر ، يكون الإنسان بحاجة إلى ما يطمئنه ، ويمنح السكينة في نفسه .

أفضل أذكار السفر بالطائرة:
ذكر ركوب الطائرة أو الدابة

بسم الله، الحمد لله، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وأنا أشهد
نحن عائدون إلى ربنا، الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله، الله أكبر، الله
الله أكبر، الله أكبر، سبحانك يا الله، إني ظلمت نفسي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

دعاء السفر
بسم الله، الحمد لله، سبحان الذي سخر لنا هذا
وما كنا له مثيلًا، وأنا إلى ربنا لمنقلبون
نرجو من الله في رحلتنا هذه البر والتقوى، وأن يجعل من أعمالنا ما يرضيه، ونسأل الله أن ييسر سفرنا ويحمينا بعده، وأن يكون الله معنا في السفر وخليفته في البيت، ونستعيذ بالله من عثرات السفر والإحباط والتحولات السيئة في المال والأهل
رجع قال لهن وزاد فيهن `آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون`

دعاء المسافر للمقيم
أودعكم الله الذي لا يضيع الودائع

دعاء المقيم للمسافر
ـ”أستودع الله دينك وأمانتك، وآخر أعمالك“ـ
زادك الله تقوى، وغفر ذنبك، ويسر لك الخير حيثما كنت

ذكر الرجوع من السفر
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر على كل شرف ثلاث تكبيرات ويقول ذلك عندما يعود من غزوة أو حج
الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير. نحن نعود إلى الله تائبين ومستغفرين ونعبد ربنا ونثني عليه ، ونؤكد على صدق الله في وعده وأنه ينصر عبده ويهزم الأعداء بمفرده

 أنواع الذكر
يوجد نوعين من الذكر :
يشمل ذكر الله سبحانه وتعالى وصفاته العلا، وتقديسه، والثناء عليه عن طريق ذكر أسمائه .
2- إعلام بأحكام الله تعالى وأسمائه وصفاته

فوائد الذكر :
١- الذكر يطرد الشيطان ويهزمه ويطرده .
٢- الذكر من أهم سبل رضا الله تعالى
يساعد على التخلص من الهم والغم ويبعدهم عن القلب.
يشعر الإنسان الذي يذكر الله دائمًا بالفرح والسعادة والرضا .
الذكر هو أمان للقلب والجسد من الأمراض والأوجاع
يعتبر النور مفيدًا للقلب والوجه ويجلب الرزق ويمنح الذاكرة والنضارة والحلاوة والهيبة .
الذكر ينشر المحبة، والمحبة هي روح الإسلام وتحمي الإنسان من الخطايا والأثمان.
العدد الثامن: يحمي الإنسان من الحسد ووساوس الشيطان .
يقرب الإنسان من ربه وينير قلبه
يورث الإنسان الإنابة والقرب من الله تعالى والهيبة منه، بالإضافة إلى ذكر الله، وذلك كما جاء في قوله تعالى: `فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ` [البقرة: 152].
يمنح القلب القوة ويجليه من الصدأ، ويزيل الخطايا ويزيد الإنسان من الحسنات، وتذهب الحسنات بعيدًا السيئات، ويزيل الوحشة بين العبد وربه، وفي مجالس الذكر تجلس الملائكة، بينما في مجالس اللغو تجلس الشياطين.