أشهر أقوال جاك دريدا
جاك دريدا هو فيلسوف فرنسي الجنسية وصاحب نظرية التفكيك، وهو عضو في الأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون. ولد في عام 1930 خلال فترة احتلال فرنسا للجزائر، وكان يهودي الديانة، لكنه لم يتمكن من التعليم هناك بسبب ديانته.
لذلك، سافر إلى فرنسا لإكمال دراسته العليا، وهناك قابل أكبر الشخصيات البارزة مثل جان هيبولت وسارتر ونيتشيه وغيرهم، وتخرج من جامعة نورمال سوبيرييور في باريس بعد دراسة الفلسفة، وكان له الكثير من الآراء والأقوال التاريخية .
أشهر أقوال جاك دريدا
“الوهم أشد رسوخًا من الحقيقة”
الحلم يأتي لتحطيم فكرة الشفافية في الوعي
يتطلب استخدام أي نوع من الاستعارة وجود شمس في مكان ما، وعندما تشرق الشمس، تبدأ الاستعارة معها
“بمجرد نشأة اللغة، دخل التعميم المشهد.”
يقول: أقوم بكل ما أعتقد أنه ممكن للهروب من هذا الفخ
يتظاهر الشخص بتصرف يتمثل في التظاهر، ويقوم بالفعل بما يتظاهر به، وبالتالي يتظاهر بأنه يتظاهر
يشعر بالازدراء بعض القراء عندما لا يتمكنون من التعرف على منطقتهم أو مؤسستهم في كتاباته
إن كل شيء مرتب بحيث يكون الأمر بهذه الطريقة، هذا ما يسمى ثقافة
السنوات الأولى في مدرسة المعلمين كانت صعبة للغاية، ولم يتم تسليمي أي شيء من الدرس الأول
لماذا يتوقع أن يكون الفيلسوف أكثر سهرًا من العالم، وليس العكس؟
أنا لا أنحني أبدًا للإغراء بأن أصبح صعبًا فقط لأنني أريد أن أكون صعبًا، هذا أمر سخيف جدًا
تنشأ المشكلة الأولى في الإعلام عندما يتم ترجمة أو نشر الأخبار بلغات سياسية مهيمنة
إذا كان هذا العمل مهددًا، فهو لأنه ليس متمركزًا على الذات أو غريبًا، ولكنه كفء ومناقش بصرامة ويحمل اعتقادًا
يمكن أن تظل دائرة العودة إلى الميلاد مفتوحة فقط، ولكن هذه فرصة وعلامة على الحياة، وجرح
أصبح المسرح محل جدل كبير بين نيتشه وروسو، وكنت مستعدًا لأداء أي دور
يحتوي كل نقاش، سواء كان شعريًا أو تنبؤيًا، على نظام من القواعد لتوليد أشياء متناظرة، وبالتالي يمكن رسم خطوط عامة للمنهجية
لا أعتبر التعبيرات الصرفة شيئاً مقبولاً. وأعتقد أنه يوجد في أي شخص يتحدث أو يكتب رغبة طبيعية للتعبير بأسلوب فريد ولا يمكن تبديله
هؤلاء النقاد ينتمون إلى نوع من الشخصيات المهووسة، ويجب على الفلاسفة معرفة كيفية التعامل معهم وكيفية التخفيف من هوسهؤلاء النقاد
في الجزائر، بدأ الاهتمام بالأدب والفلسفة، وحلمت بالكتابة، وكانت هناك نماذج تبني الحلم فعلا، ولغة معينة تحكمها
قال: `إن قدر الأعمى أن يسير براً ففيم يختلف عن السائرين؟ فإنه يمشي بطريقةٍ مختلفةٍ`