أشهر أقوال بهاء طاهر
يعتبر بهاء طاهر، الكاتب والروائي المصري، من أهم الروائيين العرب الذين ساهموا في إثراء الثقافة العربية، وقد ولد في القاهرة عام 1935، وحصل على شهادة الليسانس في التاريخ عام 1956 من جامعة القاهرة، وحصل أيضا على دبلوم الدراسات العليا في الإعلام عام 1973 .
وقد حاز الكاتب بهاء طاهر على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1998 ، كما حصل على جائزة جوزيبي اكيربي بايطاليا عام 2000 عن روايته ( خالتي صفية والدير ) ، وحصل على الجائزة العالمية للرواية العربية في عام 2008 عن رواية ( واحة الغروب ) ، وله مجموعة من الأقوال المأثورة والتي نقدمها في هذا المقال .
أشهر أقوال الروائي بهاء طاهر
الحب الحقيقي يتمثل في لقاء روحين، والأرواح لا تتنافس في الجمال أو الذكاء، لأن كل الأرواح جميلة وذكية
إذا ارتكبت خطأ، فكن شجاعا بما يكفي لأن يحاول الإنسان على الأقل أن يتصرف كمخطئ وليس أن يستمر في الخداع
آلاف من الناس يتعرضون للصفع كل يوم، ولكن القليل منهم يشعرون بالإهانة أو الغضب. والقليل منهم هم الذين يعانون من ذلك المرض الذي أصاب أباك وأنت الآن، مرض العدل
أحتاج الوحدة والسكون لأفكر. أفكر في أي شيء بالضبط؟ أصبحت مدمنا على التفكير في نفسي وكلما فتحت صفحة وجدتها أسوأ من السابقة
لا يجب اليأس من الوقت، فالرحمة تسبق الوقت ولا يمكن للوقت أن يسبق الرحمة
الحقيقة بسيطة ولا تحتاج إلى زخرفة الكلام
“لا تزيل الهزيمة البطولة من الثوار”
لقد لاحظت منذ مدة طويلة أنه كلما كانت العادات غريبة وغير مفهومة، كان من الصعب التخلص منها
الحزن ليس الأسوأ، بل اختفاءالحزن هو الأسوأ
أنا أتحدث طوال الوقت ولكن مع نفسي، لدي حوار دائم في رأسي
أخشى الموت أكثر من الوحدة في هذه الحياة
تتداخل جميع الأشياء وتتقاطع وتتكاثف وتنتهي في طرق مسدودة، ولا يمكن تفسير أي شيء أو إضاءة أي شيء
نحن قطرة واحدة في الموج وأخشى أن ننفصل
أصبحت أدمنت على التفكير في نفسي، وعندما أفتح صفحة جديدة، أجدها أسوأ من الصفحة السابقة
نادرًا ما كانت زيارة الحكومة تنبئ بأي خير
إذا لم أتمكن من فهم نفسي، فكيف يمكنني فهم القدر؟ لذلك دعني أقبل ما يحدث
الرجاء عدم سؤالي اليوم عن الحزن، فسوف يأتي في وقته، دعنا ننساه على الأقل في هذه اللحظة
أصبح هو وقلبه صديقين حميمين لا يمكن لأحدهما خيانة الآخر
يعتبر الشقاء ندبة في الروح، وإذا بدأت في الطفولة فإنها ستستمر طوال العمر
أدرك أن الصمت قد يكون أفضل للمساعدة الآن بدلاً من الثرثرة
يفكر الكاتب في الطفل الذي يطارده حتى نهاية حياته، ويتساءل إذا كان هناك طريقة للتخلص من هذا الشعور
أقضي الأيام والأعوام في تلفيق صلح مع نفسي التي لن تعيش طويلاً
“الأرواح وحدها هي التي تتلوث ..”
يتعرض آلاف الأشخاص للصفع يوميًا، ولكن القليل منهم يشعرون بالإهانة أو الغضب
في هذه الظروف، الاستمرار في التفاؤل يعتبر جرأة
تعتبر الحياة فخًا، نتوه فيه منذ ولادتنا ، والخطأ هو محاولتنا الخروج من هذا الفخ
الحكاية لا تكتمل بروايتها، بل يكملها من يستمع إليها
الدموع الآن لا تنزل إلا بسبب إدمان النظر إلى التلفزيون، بما في ذلك دموعك أنت أيها المنافق
تتظاهر الدولة بأنها تريد شيئًا في حين لا تريد، ويتظاهر الشعب بأنه يريد شيئًا في حين لا يريد
أنا لا أفهم لماذا يطمح الناس وما هو الطموح؟
العاقل هو الذي يمر على الأوقات ولا يمر بها، الذي يحكمها ولا يتحكم فيه
الناس العاديون لا يعيشون بالتقوى، بل يحتاجون إلى الخوف حتى يتعلموا التقوى
“الكفر هو الظلم”
يقول المتحدث: `المتظاهرون لديهم حناجر والمال والقانون، فماذا يمكن للاحتجاجات أن تفعل
هذه الرغبة في الحديث في هذه اللحظة، هل تشعر بها أحيانًا؟
المصيبة تحدث ويصاحبها خبرها، أما الفرح فيتطلب فقط سؤالًا وجوابًا
المهم ألا تفقد الأمل في الاستغفار إذا ارتكبت خطأ، فقد يكون هذا هو آخر خطيئة سترتكبها
الناس الآن أكثر تفكيرا. العواطف الآن أكثر هدوءا. الدموع الآن لا تنزل إلا عند إدمان النظر إلى التلفزيون
“الندم باب الحياء والحياء باب التوبه”
يقولون: `النور نور لأنه ينشر ضوءًا في ظلمة النفس ويوضح الرؤية`
الوصول الحقيقي هو رؤية النور في قلب الظلام، وقد يكون النور أقرب إليك مما تتصور، ولكن لن تتمكن من رؤيته حتى ترى نفسك أولاً
يجب أن يكون المرء في حالة نشوة تهتك المألوف ليتمكن من دخول مملكة الأسرار القدسية والوصول إلى المجهول
يصنع الإنسان نفسهمن خلال الصراع ضد ماضيه والنضج الذاتي
المخبرين في المحروسة يفوق عددهم عدد سكانها
إذا حُلَّت عليك نعمة، فحافظ عليها ولا تضيعها على من لا يستحقها
غالبًا ما يوصلنا خطانا إلى العكس في الطريق، والسعيد هو من يهتدي إلى الطريق الصحيح
يقول القول المأثور: `إذا كان الشعراء هم ضمير الأمة، فما مصير الأمة التي تنسى شعراءها؟`
إن قلت ما يسعدك… قل ما تحزن عليه
إذا كنت لا أعرف نفسي، فكيف يمكنني أن أحكم على الناس
إن كنت لا تستطيع مساعدة غريق، فلماذا تتظاهر بأنك تمد يد العون له؟
“إن لم تهزمهم فاتبعهم !”
إذا قمتم بإزالة الغضب من قلوبكم، ستصبح كل يوم من حياتكم عيدا
يعرف حاتم أن طلب العدل مرض، ولكنه المرض الوحيد الذي لا يصيب الحيوانات
أنا لست خائفاً، ولكن من يستحق أن يعرف الحقيقة؟
لقد انتهى كل شيء، ولم يعد بيدك القيام بأي شيء، ولا يمكنك تبديد وقتك في ذلك اليوم
“انه ساعدني على طريقته فدمر حياتي”
“أي ترتيب مريح للحياة إنَّ نَعِيشُ الْيَوْمَ دون إزعاج الْأَمْسِ وَالْغَدِ مَعًا”
في السؤال عن مكان السلام، قلت دون أن أفكر: `لننام، لنحلم`
تشبث بيقينك حتى لا ينتهي عالمك
“تعطيه يدك …فيريد أن يأخذ ذراعك”
“تعلم يا بني أن لا تطلب من الوقت إلا ما يأذن به ربك ورب الوقت
يتجاوز الاعتراف بأنها تسعى وراء حلم يغلب عليها
الفكرة تولد في السوق بحثًا عن الربح، ويستمر الإنسان بتزييف الحقائق طوال حياته
من هو الذي يسقط الزجاج على الأرض، ومن أين يأتي هذا الصوت، ومن هو الذي يصرخ ويسقط؟
“جمــيــل وبعــيــد وصعــب!!!!”
لا أحد يحمي أحد من خوفه، هذا كذب
حكمت الرعية بالخوف، فأفرخ الخوف الطاعة كما أردت، ولكنه أفرخ معها الخيانة
“خشيت نهايته فجاءت أسرع مما توقعت”
يذكر المثل `دون أن نصنع النهاية، فإنها تأتي، سواء كنا نخشاها أم لا، ومعها ينتهي كل شيء`
“رب عمر اتسعت اماده وقلت أمداده”
ربما يعجز الإنسان بعد غياب طويل في الغربة عن العودة إلى أي بلد في الحقيقة
“ربما تاتي العلامات ولكننا نتجاهلها ؟”
قد يعيد الضياع صورة الجمال القديم الذي كانت العين غافلة عنه والأصل ما زال قائمًا
يمكن للشعوب الصامدة أن تنبت الأزهار من وسط المجازر
اكتب خطوطًا وحلولًا في الظلام، فسيزيلها النور
“أنت طبيبك، لكن لا تقاوم”
لم يكن طفلنا ثالثا في المنزل، بل كنا نحن الاثنان في المنزل معه
“طيفاً يظهر أحيانا علي حافة القبر”
ظللت عمري كاملا… أغمض عينا للدنيا وعينا للآخرة… دون أن أستقر على حال
على الأقل، لم تفعل شيئًا يعتبر خطأً في ضميرها
إذا كان سعر المساعدة هو حريتي، فأنا لا أريد أن يساعدني أحد، لا أريد وصاية من أحد بالنسبة لنفسي
عندما تقرر الانتحار، فإن وقت انتهاء حياتك قد حل بالفعل. ما يتم إنقاذه بعد ذلك ليس أنت، بل جثتك
“في النهار ظلام أشد من حلكة الليل
قال: هل تعرف ما هو أكثر شيء محزن في هذه الأمور؟ أسوأ ما فيها هو أن تتعود عليها