منوعات

أشهر أقوال العالم سيجموند فرويد

سيجموند فرويد هو عالم نمساوي شهير في علم النفس، وهو مؤسس لعلم التحليل النفسي وعلاج الأمراض النفسية عن طريق النقاش والحوار المتبادل بين المريض والمعالج النفسي، وقد حصل على مكانة عظيمة في مجال علم النفس.

مولده ونشأته
ولد فرويد في عام 1856 في النمسا، حيث كان ينتمي لأسرة فقيرة، وعلى الرغم من ذلك فقد اهتم باكمال تعليمه لأنه كان يتميز بذكاء شديد منذ نعومة أظافره، حيث التقى بكلية الطب بجامعة فيينا ودرس الأعصاب، ثم حصل على الدكتوراه في عام 1881، ثم عمل في مستشفى فيينا ونشر الكثير من الأبحاث التي لها علاقة بالامراض العصبية

قام فرويد بالعمل كمحاضر في علم أمراض الجهاز العصبي في عام 1885، وحصل على منحة للسفر إلى فرتسا لإكمال دراسته في علم التنويم المغناطيسي، وعند عودته إلى فيينا، قام بتطبيق ما تعلمه، وبالتالي أصبح فرويد من مؤسسي التحليل النفسي، الذي يؤكد أن الجنس هو الدافع وراء كل شيء، ولكن القيم والمعتقدات هي الحواجز التي تعترض الإشباع الجنسي

أشهر أقوال سيجموند فرويد

نحن نسعى لتجنب الألم بشكل أكبر من سعينا للعثور على السعادة.

نستطيع مقاومة الانتقادات والهجمات، لكننا لا نستطيع مواجهة الثناء.

حيثما ذهبتُ وجدتُ أن شاعرًا سبقني.

– كل أشكال الحياة هدفها الموت.

ليس العديد من الناس يريدون الحرية حقا، لأن الحرية تحتاج إلى مسؤولية ومعظم الناس يخافون من المسؤولية.

بالإضافة إلى أنه لا يمكن إجبار أي شخص على الإيمان، لا يمكن أيضًا إجبار أي شخص على عدم الإيمان.

زاد انتشار رفض المعتقدات الدينية كلما أصبحت ثمار المعرفة متاحة للبشر.

عندما يتأكد المرء من أنه محبوب، يصبح شجاعًا.

تسمح الدولة المحاربة لنفسها بارتكاب جميع أنواع الآثام والعنف الذي يخزي الفرد.

– يظل الإنسان قويًا طالما يؤمن بفكرة قوية، وتضعف قوته عندما يخالفها.

ليس حرية الفرد متأتية من الحضارة، فإن هذه الحرية كانت في أعلى درجاتها قبل ظهور أي حضارة.

إنَّ التدريب الجيد يتطلب أن يكون المرء صادقًا تمامًا مع نفسه.

-ليس بمؤمن من لا يعيش وفقا لإيمانه.

-الحب والعمل عماد البشرية.

تفسير الأحلام هو الطريق الأساسي لفهم نشاطات العقل اللاواعي.

-مستلزمات العدالة أول مستلزمات الحضارة.

يتحرك الطفل بشكل طبيعي وفقًا لغرائزه، ولكن هذه الغرائز تتعارض فيوقت مبكر مع متطلبات الحياة.

الضمير يشبه دائمًا الرجل اليقظ الذي يتحدى الحكمة والروية، بينما النفس ميالة دائمًا إلى الاستعجال والتهور والتجريب دون التفكير في العواقب السيئة.

تعاني النفس البشرية من الاضطرابات والتخيلات، وينجرف الكثيرون الذين يعيشون في أوهامهم إلى الجريمة والجنون إذا لم تنقذهم العناية الإلهية من أوهامهم.

يحدث الكثير من الاضطرابات نتيجة الصدمات العنيفة التي لا يمكن للنفس تحملها.

الإنسان أكثر أخلاقية مما يعتقدون وأقل فسوقا بكثير مما يمكنهم تخيله.

عندما ننظر إلى الزهور، نشعر بالراحة، على الرغم من أنها لا تمتلك عواطف أو تعاني من الصراعات.

السؤال الكبير الذي لم يتم الإجابة عليه حتى الآن، وحتى أنا لم أتمكن بعد من الإجابة عليه بعد ثلاثين عامًا من البحث في `روح المرأة`، هو `ماذا تريد المرأة؟`

إذا حاولت أن تدرس حياة العصبيين والذين يسودهم روح التمرد والقلق، فيجب أن تذهب إلى الأعماق حتى تستطيع رؤية حقيقة الانفعالات التي رسخت في اللاوعي أو أعماق العقل الباطن.

لا يوجد سلطة تعلو على سلطة العقل، ولا يوجد حجة تسمو على حجة العقل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى